assalam alaikom

لماذا فشلت نظرية التطور؟

pdf على شكل mediafire    هدا الموضوع مرفوع على

الرابط

http://www.mediafire.com/?tknuzittdmj


.المرجو نسخ الرابط في المتصفح 

نهاية دون المستوى

أسدل الستار على دوري أبطال العرب 2008- 2009 بفوز فريق الترجي التونسي على نضيره الوداد البيضاوي في مقابلة عنوانها الأبرز " تحكيم دون المستوى ".

             vs               

مقابلة الذهاب : الوداد  #   الترجي                              مقابلة الإياب : الترجي    الوداد

                    0             1                                                    1          1

لم يكن الحكم الإماراتي في أحسن حالاته، حيت طرد لاعبين من الوداد. إضافة إلى دالك  لم يحتسب الوقت الاضافي الكافي . كما عرفت المقابلة أحدات شغب كثيرة . منها هجوم الجمهور على الطاقم الودادي بوابل من القنينات . ومجموعة من العراكات بين اللاعبين ،تخللها أحيانا تبادل للكمات . فأين هي الروح الرياضية ؟

تمنيناها ودادية ، بيضاوية ، مغربية . لكن الأقدار شاءت أن تكون ترجية تونسية .

Mother don’t cry for me I am heading off to war
God almighty is my armour and sword
Palestine, Forever Palestine

Mère ne pleure pas pour moi, je vais à la guerre
Dieu tout-puissant est mon armure et épée
Toujours Palestine ,Palestine

Children being killed for throwing stones in the sky
They say to their parents don’t worry, God is on our side
Palestine,Palestine,Forever

Les enfants se font tués pour avoir jeté des pierres dans le ciel
Ils disent à leurs parents, ne vous inquiétez pas, Dieu est de notre côté
toujours Palestine,Palestine

Mother don’t worry when they come for us at night
Surely they’ll be sorry when God puts them right
Tell me why they’re doing what was done to them
Don’t they know that God is with the oppressed and needy
Perished were the nations that ruled through tyranny
Palestine, Forever Palestine

Mère ne t'inquiete pas, quand ils viennent pour nous dans la nuit
Certes, ils sont désolés, quand Dieu les met à droite
Dites-moi pourquoi ils font ce qui est fait pour eux
Ne savent-ils pas que Dieu est avec les opprimés et les démunis
Ont péri les nations qui ont régné par la tyrannie
Toujours Palestine,Palestine

Children of Palestine are fighting for their lives
They say to their parents we know that Palestine is our right
They to say to their parents we’ll fight for what is right
They say not to worry God is on our side
They say we’ll die for Palestine
Palestine, Forever Palestine

Enfants de la Palestine se battent pour leur vie
Ils disent à leurs parents, nous savons que la Palestine est notre droit
Ils ont à dire à leurs parents, nous allons lutter pour ce qui est juste
Ils disent ne pas s'inquiéter de Dieu est de notre côté
Ils disent que nous allons mourir pour la Palestine
Toujours Palestine,Palestine

اثر الاشعاعات النووية على جسم الانسان

عندما يتعرض اى كائن حى الى الاشعاعات النووية يحدث تأ ينأ للذرات المكونة لجزيئات الجسم البشرى مما يؤدى الى دمار هذه الانسجة مهدده حياة الانسان بالخطر .وتعتمد درجة الخطوره الناتجة من هذة الاشعاعات على عدة عوامل منها نوعها وكمية الطاقة الناتجة منها وزمن التعرض ولهذة الاشعاعات نوعان من الاثار البيولوجية : 

مؤسسة عبد الله الشفشاوني ثانوية ام مؤسسة سجنية؟؟

لو تسال أي طالب بالجامعة او أي موظف عن أجمل أيام حياته,سيجيبك بلا شك ان عددا منها كانت اثناء الفترة التعليمية التي قضاها كتلميذ في احضان الثانوية, وذلك لما لهذه الأخيرة من أجواء دراسية وثقافية وترفيهية مهمة في حياة الفرد..

وكواحد ممن وجدوا في ثانويتهم فضاءا لاكتشاف الذات وللتعبير عنها,فلحد اللحظة لا زلت أدين لثانوية عبد الله الشفشاوني بالكثير,واعتبرها محطة مهمة في حياتي لا ينغصها سوى ما وصلت اليه الآن هذه المؤسسة من انحطاط على جميع المستويات بدءا ببناية المؤسسة وانتهاء بالطاقم التعليمي..

ولعل الحديث عن هذه الثانوية العزيزة على قلوبنا فيه نوع من المرارة التي نحسها رغما عنا,والتي قد يقول البعض ان سببها جرأة زائدة,لكنني أؤكد ان الحقيقة توخز بشوكتها القاسية وتدفعنا للحديث ولو ضدا على رغبة من يهوون إخفاء ضوء الشمس بالغربال وهواة"قولو العام زين"..

مجرد نظرة الى بناية الثانوية,سوف تعتقد لوهلة انك أمام اصلاحية او مؤسسة سجنية لليافعين,فالأسوار العالية التي يتم الزيادة فيها كل سنة والتي تم ترصيعها ببعض قطع الزجاج ليس لغرض الديكور بل لغرض قتل اخر أمل لتلميذ تأخر على موعد الدخول في استرجاع ما فاته من وقت الدرس,ولا ادري لماذا تهدر ميزانية الثانوية في امر تافه,لان الإعلاء من الأسوار ليس من سمات المؤسسات التعليمية التي يدعوا قائميها على الانفتاح على المحيط الخارجي وفي نفس الوقت يحجبون النظر عنه...

الأمر الثاني المثير للضحك هو كثرة الأبواب المؤدية للثانوية,فبعد ان كان هناك مدخلان الأول من جهة الإدارة والذي لا يحلم التلاميذ بموطئ فيه إلا فيما ندر,والثاني من الجهة الأخرى و يخصص للتلاميذ,تم إحداث باب جديد في جهة التلاميذ,ليس الغرض منه تسهيل الولوج الى الثانوية بل تقليص المساحة القليلة أصلا المخصصة للتلاميذ اثناء وقت انتظار فتح البوابة,وهكذا صار على التلميذ اجتياز بوابتين للولوج الى الأقسام كما ان الامر متعلق بمكان للمخابرات السرية وليس بمكان تعليمي...

ولما نتحدث عن تقليص المساحة المخصصة للانتظار,او ما يسمى بالفضاء الخالي المعتاد وجوده قرب كل مؤسسة تعليمية قصد ابعاد الضوضاء وخلق اجواء مناسبة لراحة التلاميذ,يجب ان تسترعينا حقيقة مضحكة, وهي ان هذا الفضاء يتم تقليصه سنة بعد سنة, فبعد ان كانت تتواجد قرب الثانوية مساحة مترامية الاطراف,تم تقليصها ذات سنة الى النصف, وفي العام الموالي تم تقليصه الى درجة احداث فقط طريق قصير بين الشارع الرئيسي والثانوية, ومنذ سنتين تم قص هذا الطريق القصير بتلك البوابة الجديدة,وليس بالمستبعد ان يتم في السنوات القادمة احداث بوابة جديدة تجعل الثانوية على مرمى حجر من الشارع الاجمل في اولاد تايمة...

الحقيقة ان هذا المنظر الخلاب بين قوسين للثانوية يفرض عددا من الأسئلة والتي تملك إجابات غاية في المرارة,فمتى كان التلميذ محكوما عليه بالانعزال في ثانويته كما لو ان الدراسة صارت قسرية وليست تعبيرا عن الوجود؟ومتى كانت الثانوية في عرف من يملكون القرار مكانا خطيرا على الجميع اغلاق المنافذ المؤدية اليه باحكام؟؟

اكثر من هذا,كنا ننتظر ان يكون الشكل الخارجي المبالغ في الصرامة عنوانا لمنتوج دراسي راقي داخل الثانوية,رغم ان العقلية البيداغوجية تقر ان عزل المؤسسات التعليمية لا يساهم في تطور التلميذ بالشكل الراقي,لكن اتى الجواب من الداخل مخزيا ومثيرا للشفقة...كيف تريد من تلميذ يعيش في منطقة لا تفهم للثقافة ولحساسية المرحلة الثانوية شيئا ان يعطي وان ينتج؟؟كيف تريد من تلميذ أرادوا له قالبا واحدا ان يتقدم؟كيف تريد من تلميذ أن يكون الاجتهاد عنوانه وهم يعاملونه ككائن غريب علينا التزام الحذر منه؟؟

حقا الامر يؤلم,وادلة الجريمة في حق التلميذ بالثانوية كبيرة, فهل يوجد مقصف مخصص للاستراحة للتلاميذ كي لا ينتشروا في اوقات الفراغ وفي اوقات غياب الاساتذة وسط الدروب و مقاهي الانترنت؟ هل توجد قاعة مخصصة للأنشطة الثقافية بالثانوية؟؟هل توجد أصلا أنشطة ثقافية وفنية لكي يتم احتضانها؟؟؟حتى الخزانة الوحيدة الموجودة في الثانوية تعاني من فقر رهيب هذا إن عرفنا حقيقة غريبة ان الخزانة الوحيدة في العالم التي تقدم فيها الكتب من نافذة صغيرة توجد في هذه الثانوية العزيزة...

وكي لا نصب ملحا اكثر على جراح ثانويتنا المتخمة,وكي لا يقال ان اللوم ان زاد على حده انقلب الى طعن وشتم...اتمنى ان يفهم الغيورين على الشأن التعليمي بالمنطقة وخاصة على ثانوية عبد الله الشفشاوني ان الأوضاع صارت كارثية وان ما يسمى بابداع التلميذ قد ينضب اذا ما بقيت السياسة الحالية على حالها,فالمطلوب الآن هو الوعي أولا بخطورة هذه المسالة وثانيا تبني سياسة شاملة تجمع جميع الاطراف من إداريين وأساتذة وأولياء أمور وتلاميذ كي يتم صياغة منظومة جديدة تجعل للتلميذ كل الحق في مزاولة انشطته وفي توفير أرضية خصبة لاجتهاده,زد على ذلك ان الصرامة في التعامل مع شباب المنطقة يجعل المشكل التعليمي ينضاف الى المشاكل الكبرى التي تعاني منها اولاد تايمة والتي تحد من تنمية المنطقة..

فلا تنمية دون تعليم..ولا تعليم دون تلميذ مسؤول وحر له من الحقوق ما له من الواجبات...

welcom in my blog

mouad belouad